Special offer

Tuesday, February 6, 2024

الهجرة من تركيا إلى أوروبا: هيكل والتحديات والافاق

 هجرت من تركيا إلى أوروبا: الهيكل والتحديات والافاق



تعتبر تركيا بلدا مهمة في مسألة الهجرة إلى أوروبا، فهي مضمونة لأطفال اللاجئين والمهاجرين من دول مثل سوريا وأفغانستان والعراق وباكستان، وخاصة نقطة العبور الرئيسية للمهاجرين في الوصول إلى أوروبا وتهتم بها بحثنا عن حياة أم أفضل أكثر. ولكن ما هي التي بدأت تدفع هؤلاء الناس إلى تركيا ومخاطرة بحياتهم في رحلات طيران عبر البحر الحدودي أو البرية؟ وما هي التحديات التي تواجههم في أوروبا والتي تتعلق بالاندماج والحماية والحقوق؟ وما هو المستقبل المستقبلي للهجرة من تركيا إلى التوجه الاقتصادي الشامل في المنطقة؟



يوجد العديد من الأشخاص الذين هاجروا من تركيا إلى الخارج، وفيما يلي ذكرهم:


- البحث عن الأمن والحماية: يعاني الكثير من اللاجئين والمهاجرين في تركيا من ظروف صعبة وغير آمنة، وتم فهمهم للتمييز والعنف والاستغلال وانتهاكات حقوق الإنسان، ولم يتم تنظيمها بشكل كاف أو فرص الحصول على الجنسية التركية أو البقاء. قررت، قررت أكثر في الانتقال إلى أوروبا التي تعتبر استقرارا وديمقراطية للجميع لحقوق الإنسان، والتي توفر إمكانية الحصول على وضع لاجئ أو إقامة مؤقتة أو مطلوبة أو حتى الجنسية الأوروبية.

- البحث عن الفرص المتاحة: يوجد الكثير من اللاجئين والمهاجرين في تركيا من صعوبات في الحصول على فرص عمل سليمة وموافقة اجتماعية وخدمات، فهم يعيشون في احتياجات إبداعية واجتماعية متأثرة، ويعانون من الموافقة والبطالة والتهميش والعزلة. ولهذا السبب، قررت الانتقال إلى أوروبا التي تعتبر تقدما وتنوعا وتكاملا، والتي أصبحت بالتالي فرصة للعمل والدراسة بشكل أكبر في المجتمع.

- البحث عن الحرية والتعبير: يشعر الكثير من اللاجئين والمهاجرين في تركيا بالقمع والرقابة والخوف، ويفهمون العيش في بلد يشهد تغيرا في الديمقراطية والحريات الكلاسيكية وسيادة القانون، ويقاومون الحرية والتهديدات والاعتقالات بسبب آرائهم أو العصرية أو الثقافية أو الجنسية. تعمقت أكثر في الانتقال إلى ما يؤمن بالانفتاح والتسامح والتقبل للتنوع والاختلاف، والتي تحترم حقوقهم في الحرية والتعبير والانتماء.



لكن الهجرة من تركيا إلى تركيا ليست بالأمر السهل أو المثالي، فهي تواجه العديد من التحديات والمخاطر والعقبات، وفيما يلي ذكرها:


- التحديات الواضحة: يضطر عدد كبير من اللاجئين والمهاجرين إلى الإعتماد على الجميع الذين يكونون بالبشر والمهاجرين للوصول إلى أوروبا، ما يعرضهم للخطر والاستغلال والتركيب والابتزاز، ويجبرهم على دفع مبلغ كبير من مقابل خدمات المال غير المضمونة أو ضامنة. ويواجه أيضًا الغرق أو الاختناق أو الاعتقال أو الرحيل أثناء رحلاتهم الخطرة عبر البحر أو الحدود البرية.

- القضايا المتعلقة بالإدارية: يواجه الكثير من اللاجئين والمهاجرين صعوبات في الحصول على تأشيرات أو تصاريح دخول أو إقامة أو نفاذ في أوروبا، فهم يعيشون في عزلة غير محددة أو متنوعة أو متشددة، ويتعرضون لأخير أو الرفض أو الإلغاء أو منع السلطات والآفاق.


تواجه الهجرة إلى تركيا العديد من العوامل والتحديات والفرص، فيما يتعلق بما ذكرهم:


- عامل شامل وشامل: بسبب الهجرة من تركيا إلى أوروبا بالوضع السياسي الواضح في المنطقة، وبالتالي بسبب الصراعات والأزمات والاضطرابات في دول مثل سوريا وأفغانستان والعراق وليبيا وإيران، فإن ذلك سيدفع المزيد من الناس إلى الفرار من شمولهم ملاذاً آمنًا في تركيا أو أوروبا. تحسين الوضع والتوصل إلى حلول سياسية وإنسانية وتنموية، فإن ذلك سيسهم في الضغط على تركيا وأوروبا وتشجيع عودة اللاجئين والمهاجرين لتكيفهم أو توطينهم في دول ثالثة. كما اعترفت بالعلاقات الثنائية والمتعددة للتدريب بين تركيا وأعضاءها، ففي حالة تحسن هذه العلاقات والتعاون والثقة المتبادلة، فإن ذلك سيسهل إيجاد حلول لنا وتوازن واستدامة لمسألة الهجرة، وفي حالة تدهور هذه العلاقات والتوتر والصراع، فإن ذلك سيعرقل التفاهم والتنسيق والمشاركة في الهجرة 


-العامل الاقتصادي الاجتماعي: بسبب الهجرة من تركيا إلى أوروبا بالوضع الاقتصادي الشامل في كل التوجهات، حيث تعرَّف حالة اقتصادية واقتصادية من هناك، زيادة أكثر من الفرص والمساواة والعدالة تصفية والمقيمين، وذلك بفضل سهولة استخدام وظائف الحياة العامة والأساسية والتكامل والاستهلاك، وفي ظل الركود والتدهور والفقر والبطالة والتمييز والتفكك الاجتماعي، مما سيزيد من الاحتياجات والمطالب والاحتجاجات والاضطرابات الاجتماعية. كما ساعدنا بالحاجة الكبيرة على استيعاب اندماج اللاجئين والمهاجرين في المجتمعات المحلية، حيث توجد سياسات وممارسات ومبادرات تشجع على الحوار والتفاهم والتعايش والتعاون بين الجميع الديانات والهويات المختلفة، فإن ذلك سيعكس إيجابا على السلام لتبدأ ديمقراطية، وفي حال وجود سياسات وممارسات ومات عامة للجميع وطرف والعنف والكراهية بين الإبداع المختلف، فإن ذلك سيتغير بشكل مثالي ومتعدد وحقوق الإنسان.


يمكن القول إن الهجرة إلى بروكسل هي بروكسل متعددة الأبعاد ومتغيرة، وتطالب بالتفاعل والتنسيق والتعاون بين جميع المجموعات الداعمة، سواء على المستوى المحلي أو الشريك أو الدولي. ويجب أن تكون تكاملية على كريمة ومسؤولية وتضامن وتوازن بين اللاجئين وواجبات اللاجئين والمهاجرين لدى السكان من السكان والمجتمعات المحلية. ويجب أن تكون الهجرة فرصة للتبادل والتعلم والتقدم، ومصدرها للجفاف والتوتر والتراجع.

No comments:

Post a Comment